رغم تعاطفى مع اى مريض
إلا ان موضوع النقالة دة بقى فيلم محروق ملينا منه
نفسى يقف يواجه مصيرة بشجاعة الرجال
انا عايز افهم هو عمرة ما كان سليم و لو مرة واحدة
آمال كان زى الفل لغاية يوم 11 فبراير
ورغم المشهد دة بيخلينى اقارن بين صدام و حسنى و كيف ان صدام رغم اختلافنا علية الا انه كان شجاع اثناء محاكمتة و حتى لحظة الاعدام
على النقيض فحسنى يهرب من مصيرة مستتراً بالسرير الذى لن يعفية ابداً من المسئولية ،
إلا ان موضوع النقالة دة بقى فيلم محروق ملينا منه
نفسى يقف يواجه مصيرة بشجاعة الرجال
انا عايز افهم هو عمرة ما كان سليم و لو مرة واحدة
آمال كان زى الفل لغاية يوم 11 فبراير
ورغم المشهد دة بيخلينى اقارن بين صدام و حسنى و كيف ان صدام رغم اختلافنا علية الا انه كان شجاع اثناء محاكمتة و حتى لحظة الاعدام
على النقيض فحسنى يهرب من مصيرة مستتراً بالسرير الذى لن يعفية ابداً من المسئولية ،
0 التعليقات:
إرسال تعليق