Featured Video

استرجل


رغم تعاطفى مع اى مريض
إلا ان موضوع النقالة دة بقى فيلم محروق ملينا منه
نفسى يقف يواجه مصيرة بشجاعة الرجال
انا عايز افهم هو عمرة ما كان سليم و لو مرة واحدة
آمال كان زى الفل لغاية يوم 11 فبراير

ورغم المشهد دة بيخلينى اقارن بين صدام و حسنى و كيف ان صدام رغم اختلافنا علية الا انه كان شجاع اثناء محاكمتة و حتى لحظة الاعدام
على النقيض فحسنى يهرب من مصيرة مستتراً بالسرير الذى لن يعفية ابداً من المسئولية ،

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More